رفضت المستشارة الألمانية ميركل ﻃﻠﺐ نائب الوزير الأول رمطان ﻟﻌﻤﺎﻣﺮﺓ في الإﻠتـﻘﺎﺀ ﺑﻬﺎ حيث ﻗﺎﻟﺖ ﻻﻳﺤﻖ ﻟﻸﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺨﺺ اﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻭ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ لـﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪﻭﻥ ﺍﻟﺤﺩيـﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻦ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﺃﻭ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﺑﻞ ﻣﻦ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻃﺮﻓﻪ ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻏﺎﺋﺐ ﻭ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﻄﺎﻟﺐ ﺑﺮﺋﻴﺲ ﺟﺪﻳﺪ ﻓﺴﻮﻑ ﻧﻨﺘﻈﺮ ﺍﻧﺘﺨﺎﺏ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻭﻧﺠﺪﺩ ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻭﻛﺎﻥ ﺁﺧﺮ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻣﺴﺘﺸﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺳﻨﺔ 2021 ﻭﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻋﻘﺪ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ .