يبدو أن علي حداد لا يكاد أن يخرج من مشكلة إلا ويجد عشرة من أمثالها أمامه ، فبعد الإستقالات المتتالية التي ضربت مجمعه " افسيو " ها هو يجد نفسه في قضية فساد تتعلق بتحريض بلطجية الحراك السلمي ، وهذا بعد أن إعترف بعضهم بأن حداد هو من دفع لهم ليقوموا بأعمال الشغب لإفشال سلمية حراك الجمعة وهذا حسب ما جاء في موقع العربي الجديد الذي نقل الخبر ليلة أمس السبت .
شاهدوا ...