رغم كل ما يقال عن الشعب الجزائري بأنه فوضوي و همجي ، إلا أنه برهن للعالم أجمع بأنه عكس ذلك تماما حين قام بـ مظاهارات مليونية سلمية ضد العهدة الخامسة في 48 ولاية ، والجميل أنها تعدت ذلك بمواقف راقية ، فهناك من صلى صلاة العصر في الطريق لإكمال المسيرة ، وهناك من قام بحملة تنظيف للحفاظ على مدينته ، وهناك من قدم الورود للشرطة ، نعم لإخوانهم .
إذا توقفوا عن الكذب ، توقفوا عن تشويه أحفاد الشهداء ، الشعب الجزائري متعلم ، الشعب الجزائري مثقف ، الشعب الجزائري راقٍ .