لم تتراجع وزيرة التربية و التعليم نورية بن غبريت عن تصريحاتها الأخيرة حول منع الصلاة في المدارس ، بل تمسكت بموقفها " أن الصلاة تؤدى في المساجد المكان الوحيد الذي يمكنه تحقيق كل الضوابط اللازمة للقيام بالواجبات الدينية ، و على التلاميذ الذهاب للمدرسة للتعلم فقط " .
كما أكدت الوزيرة بن غبريط على أحد نواب المجلس الشعبي أن ردها كان واظحًا " الصلاة تؤدى في المساجد ليس في المدرسة " .
كما أضافت " أن الإستعمار الفرنسي لم يستطع طيلة 132 سنة المساس بهوية الجزائريين ، و أن القضية متعلقة بالرزنامة الدراسية التي يجب إحترامها " .